متفرقات
أعلنت مؤسسة مياه لبنان الجنوبي إعفاء المشتركين الذين لم يسدّدوا بدلات اشتراكهم عن الأعوام 2013 والأعوام السابقة بنسبة 90 في المئة من غرامة التأخير المتوجبة عليهم عن كلّ شهر تأخير ويعتبر كسر الشهر شهراً كاملاً، وذلك في حال مبادرتهم إلى سداد المستحقات المتوجبة عليهم قبل تاريخ 31/12/2014.
أعلنت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان أنها «وضمن جهودها لتخفيف وطأة الشح الاستثنائي هذا العام، تقوم بحفر سبعة آبار جديدة تمّ وضع بئرين منها قيد العمل وستعمد إلى تشغيل بقية الآبار تباعاً فور الانتهاء من أعمال الحفر والتجهيز».
ودعت المؤسسة المشتركين والمواطنين إلى «المساهمة بدورهم في تخفيف وطأة التقنين في توزيع المياه من خلال الحدّ من الهدر وضبط استعمال المياه». واعتبرت «أنّ مؤازرة الجميع هي المطلوبة في سبيل الحدّ من الضائقة التي نمرّ بها والتي هي همنا اليومي وصولاً إلى النتائج المرجوة».
عمّم المكتب الإعلامي في بلدية صيدا تكلفة اشتراكات المولدات الكهربائية في منطقة صيدا عن شهر حزيران 2014 وفقا لساعات التغذية لكلّ مولد بمعدل 5 أمبير.
وتراوحت التكلفة بين 73.000 ل.ل. و 181.000 ل.ل.
وجدّدت البلدية تذكيرها المواطنين بأن في حال عدم التقيد بالتسعيرة إبلاغ مصلحة الاقتصاد والتجارة في الجنوب على رقم الهاتف 724961-07، أو الحضور شخصياً لرفع الأمر، مرفقاً بالإيصال، إلى مكتب رئيس مصلحة الاقتصاد الأستاذ علي شكرون في سراي صيدا الحكومية الطابق الثاني.
أعلنت لجنة الكهرباء في بلدية صور أنّ تسعيرة مولدات الكهرباء لشهر تموز في مدينة صور هي: 180000 ألف لكل 5 أمبير. وحدّدت ساعات القطع بـ 465 ساعة.
ولفتت البلدية انتباه الأهالي إلى أنه في حال عدم تجاوب أصحاب المولدات المعنيين، الإتصال على أحد الأرقام التالية خلال الدوام الرسمي:07740017 ـ 07742413 ـ 07742411.
ناشد اتحاد بلديات قضاء صور وزير الاتصالات بطرس حرب، باسم بلديات القضاء وكلّ الجنوب، «الإسراع في تشغيل شبكة الألياف الضوئية التي تمّ تركيبها وتمديدها على الأراضي اللبنانية للاستفادة منها».
وتساءل رئيس الاتحاد عبد المحسن الحسيني في بيان: «لماذا هذا الإهمال والتقصير في توصيل الخدمة للمواطن، طالما أنّ الشبكة تمّ تمديدها، أليس من حق المواطن مواكبة التطور التكنولوجي والاستفادة من الخدمة الموجودة أم أنّ المطلوب دفنها تحت الأرض؟».
أصدر محافظ جبل لبنان فؤاد فليفل، تعميماً إلى القائمقامين طلب فيه إبلاغ البلديات والمخاتير في القرى التي لا يوجد فيها بلديات، تكليف من يلزم مراقبة أماكن تسرب المياه من الشبكات على الطرقات الرئيسية والداخلية في حال وجودها، والعمل على إبلاغ مصالح المياه بذلك ليصار الى إرسال الفرق الفنية لإصلاحها حفاظاً على الثروة المائية وعدم التسبب بهدرها»، وذلك في إطار معالجة المشاكل اليومية التي تواجه المواطن، لا سيما لجهة مياه الشفة والري من جراء قلة الأمطار التي هطلت هذا العام.