شذرات

الفنّ يصقل شخصية الإنسان، يسلب الروح رونقها، ويعلو بها إلى عالم آخر يسوده الهدوء والراحة وترك فوضى أفكارنا. فهل لنا أن نعيش تاركين جانباً مهمّاً من حياتنا؟ وللفنّ تلك المهمة السامية. فمن خلال عفويته تنساب الأفكار إلى عقول شبابنا اليوم. فهو عين على الواقع وأخرى على الماضي. لكن أين الفنّ الآن وإلى أين وصل؟ هل يتطوّر أم يتخذ خطّ التراجع؟

مريم علوش

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى