زهران علوش

ـ بالمعيار الشخصي لأدائه والسياسي لجماعته كان زهران علوش مجرماً يقود عصابة، وليس مهما أن يصنّفوه إرهابياً أو معارضاً.

– من يضع نساء قامت عصابته بخطفهن على الهوية في أقفاص ويتباهى بتصويرهن فوق سطوح الأبنية والساحات كدروع بشرية مجرم قلّ مثيله.

– من تشكل مجزرة عدرا العمالية التي سقط فيها مئات الشهداء أبرز إنجازاته، ويشكل إشعال أفران السيارات ووضع عائلات بكاملها بداخلها ليتمّ حرقهم وهم أحياء رجالاً ونساء وأطفالا لم يعرف التاريخ مثله.

– «داعش» نقطة في بحر زهران علوش.

– ليس في تاريخ «داعش» ما يشبه تاريخ علوش إلا ما فعلوه بالأيزيدية.

– كيف يكون تصنيف «داعش» إرهاباً يحول دون تصنيف علوش قبل وبعد.

– على المستوى العسكري تشكيلات علوش تتشكل من مجرمين وقتلة ومرتزقة.

– على المستوى الفكري مرجعية علوش الوهابية التي تتخذها «النصرة» و«داعش» و«القاعدة» ومشتقاتها.

– على المستوى السياسي علوش أزعر السعودية لتخريب سورية، وضمّه للمعارضة السياسية يكشف طبيعة هذه المعارضة وليس علوش المكشوف.

– يُسأل حسن عبد العظيم كيف يقبل أن يكون في معارضة فيها علوش.

– لكم في القصاص حياة.

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى