رأي خاص!
يبدو أنّ ركلات الترجيح أصبحت تثير إزعاج عددٍ من الناس. إذ يعتبرها بعضهم ليست أكثر من ظلم للفريق الخاسر، إذ يوضع مصيره في يد لاعب واحد، ويتوقف مستقبل الفريق على رجله الذهبية، فإن أطلقت رجله الكرة في المكان الصحيح، يربح فريقه. أما إن خابت فيا ويل فريقه ويا ويله هو.
هنا رأي للدكتور جمال فياض حول الموضوع، متخطيّاً بذلك مجاله الفني للتعليق على الرياضة بطريقته الخاصة، وعلى اللامنطقية في عالم الكرة!