مواقف
{ غرّد وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية حسن مراد عبر حسابه على “تويتر” “منذ اليوم الأول لاستقالة الحكومة نادينا دولة الرئيس سعد الحريري لنحمل مسؤولية تصريف الأعمال انطلاقاً من عدم تهربي من أي مسؤولية، ومن الواضح أن فترة تصريف الأعمال مستمرة، وبانتظار تشكيل حكومة تهتم بالقضايا الاقتصادية والحياتية، ننادي مجدداً للاجتماع لتيسير أمور الناس وتخفيف بعض همومهم”.
{ قال النائب اللواء جميل السيد عبر حسابه على “تويتر”: “مواقف حكومية. الرئيس (نبيه) بري لحكومة تكنوسياسية وإلا ثقة ولا مشاركة، (جبران) باسيل لحكومة أوسع وتمثيل مسيحي كامل وإلا ثقة ولا مشاركة، (سليمان) فرنجية لوزيرين أو لا مشاركة، حزب الله منزعج من كل ما يجري، الرئيس (حسان) دياب بين نيران من سموه، و14 آذار يتلون لهم يومياً صلاة الفشل، والبلد بألف خير، لشو العجلة؟”.
{ رأى عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم عبر حسابه على “فايسبوك”، أن “الأزمات تتراكم وتتوسّع حدودها، والناس في حيرة من أمرهم في ظل حالة التفلت التي طالت كل شيء، وهم قلقون ويعيشون اليأس والإحباط بسبب غياب المعنيين عن مسؤوليتهم، ومنشغلون في التفتيش عن المكاسب في جنة الحكومة ودوائرها، تاركين اللبنانيين لقدرهم”.
وقال “آن الأوان لصحوة ضمير للبدء بمسيرة الإنقاذ قبل الانهيار الكامل. وجود حكومة مسؤولة لم يعد ترفاً، أصبح ضرورة وطنية لانتشال الوطن واللبنانيين من الواقع المهترئ، فالحديث عن التردي لم يعد يتوقف على قطاع أو شريحة، بل أصبح شاملاً كاملاً”.