نشاطات
} عرض رئيس المجلس النيابي نبيه برّي الأوضاع العامة والمستجدات السياسية مع الوزير السابق محمد الصفدي الذي استقبله في عين التينة. كما استقبل بري النائب السابق غازي العريضي ووكيل المرجع الشيخ بشير النجفي في سورية ولبنان الشيخ علي بحسون ومحمد صولي وناجي عطوي.
} بحث وزير الداخلية والبلديات محمد فهمي مع سفير إسبانيا في لبنان خوسيه ماريا فيريه، في العلاقات اللبنانية الإسبانية، وتطرّقا إلى المساهمات التي تقدّمها إسبانيا من خلال المنظمات الدولية لصالح لبنان والقوات الدولية العاملة في الجنوب.
} كتب النائب اللواء جميل السيّد عبر حسابه على «تويتر»: قال إبن خلدون: إذا رأيت الناس تُكثر الكلام المضحك وقت الكوارث فاعلم أن الفقر قد أقبع عليهم وهم قوم بهم غفلة واستعباد ومهانة»!. أضاف السيّد «وعندنا، بعد التنكيت على كورونا والقيود على الليرة والدولار، جاء دور إضراب الأفران: فيك تسحب رغيفين عربي بالأسبوع ورغيف أجنبي كل 15 يوماً! المضحك المبكي».
} غرّد الوزير السابق حسن مراد عبر حسابه على «تويتر» قائلاً «إن المدخل الأساسي للإصلاح المالي يبدأ بتحديد الذين هرّبوا أموالهم إلى الخارج، وكمية الأموال التي تمّ تهريبها وضرورة إلزامهم باستعادتها إلى لبنان ومن دون ذلك سيظل البحث عن مخارج للأزمة غير مكتمل».
} استقبل قائد الجيش العماد جوزاف عون في مكتبه في اليرزة، رئيس عام الرهبانية الباسيلية الحلبية الأرشمندريت الياس خضري يرافقه أسقف إكسرخوسية فنزويلا للروم الملكيين الكاثوليك والمدبر الرسولي لأبرشية سيدة الفردوس في المكسيك المطران جوزف خوام، وجرى البحث في شؤون مختلفة.
} علّق النائب السابق إميل رحمة على ما ورد في عظة البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي لجهة دعوته الجميع إلى مؤازرة الحكومة الجديدة، مثمناً عالياً «الكلام المسؤول ورفيع الشأن» للراعي، ومشـــيراً إلى تمســكه بترداده حرفياً: «إن الأنظار موجهة إلى الحكومة الجديدة التي تسلمت كرة النار بشجاعة، آملةً بمؤازرة الجميع في الوصول إلى خلاص مركب الوطن من الغرق، ويجب ألاّ يُنظر إلى الحكومة بموقف المتفرج والمشكك، بل بموقف المؤازر والمسؤول فكلنا مسؤولون عن كلنا». وختم رحمة «وعليه فليس غريباً على البطريرك الماروني أن يكــون على قدر المسؤولية التاريخية التي عهدناها في الأحبار الكبار عندما تدْلهمّ الخطوب في وطننا وتبرز الاستحقاقات الصعبة».
