أخبار
ـ عقدت اللجنة الفرعية المنبثقة عن لجنة الإدارة والعدل جلسة برئاسة النائب جورج عدوان، تابعت فيها درس اقتراح القانون الرامي إلى تعديل قانون الإعلام، في حضور وزيرة الإعلام الدكتورة منال عبد الصمد نجد.
ـ أكد النائب شامل روكز أنه «مع سقوط التسوية الرئاسية سنسمع خطاباً طائفياً من جميع الأفرقاء»، مؤكداً أنّ «التسوية كانت بين فريقين ولكن امتدادها يشمل أفرقاء آخرين». ورأى أنّ «قانون الإنتخاب الحالي مفصّل على قياس الأشخاص والأحزاب، وأنا نائب عن الأمة وتمثيلي بعد 17 تشرين الأول 2017 زاد عما قبل».
ـ غرّدت الوزيرة السابقة فيوليت خيرالله الصفدي عبر حسابها على «تويتر» قائلةً «مشهد الأمّ التي تبكي ابنتها من وراء قضبان حديقة الوالد المتسلّط بعدما توفيت الفتاة، مشهد يقطع القلب ويعيد بقوة طرح تعديل القوانين، ويؤكد الجلسة التشريعية المختصة بالقوانين والتشريعات التي تعنى بالمرأة وحقوقها والتي كان وعدنا بها الرئيس نبيه بري».
ـ تمّ أمس إطلاق الشاب محمد رمضان الذي كان خطف منذ خمسة أيام في الضاحية الجنوبية لبيروت، ونقله خاطفوه إلى الأراضي السورية، وطلبوا مبلغ مئة ألف دولار للإفراج عنه، إلاّ أنه أُطلق بمسعى من المدير العام للأمن العام اللواء عبّاس إبراهيم ودار الإفتاء الجعفري، بالتعاون مع الجهات السورية المختصة، فتسلمه الأمن العام بعد ظهر أمس عند الحدود اللبنانية – السورية، ووصل الرابعة والنصف إلى دار الإفتاء الجعفري في بئر حسن، ثم عاد إلى منزله. وكان في استقبال رمضان في دار الإفتاء الجعفري، ممثل إبراهيم العقيد مرشد سليمان، المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، المفتي الشيخ عباس زغيب، والعقيد جمال جاروش.
ـ إجتمع مجلس القضاء الأعلى، وقدّر في بيان على الأثر، لنقيب المحامين في بيروت البيان الصادر عنه بتاريخ 24/2/2020، وأكد في هذا الإطار، «الإحترام والتعاون المتبادل بين القضاء والمحاماة، تحقيقاً للهدف المشترك المتمثّل بسيادة دولة القانون والمؤسسات الضامنة لحقوق المواطنين وحرياتهم».
ـ نفّذ عدد من الناشطين في الحراك الشعبي وقفة إحتجاجية أمام قصر العدل في بيروت، وسط انتشار أمني كثيف، مطالبين بـ»قضاء عادل ونزيه بعيداً عن التدخلات السياسية». وحاول المعتصمون نصب خيمة لكن القوى الأمنية منعتهم وطلبت منهم عدم قطع الطريق والإبقاء على التحرك السلمي، وعدم الإحتكاك بالقوى الأمنية.
ـ فجّر عناصر من فريق الهندسة في الجيش اللبناني أمس قنبلة عنقودية من مخلفات العدوان «الإسرائيلي» قرب السنترال في بلدة سحمر في البقاع الغربي، وتمّت العملية من دون أضرار تُذكر.