أخبار
{ أعلن النائب بلال عبد الله، أن «رئيس اللقاء الديموقراطي» النائب تيمور جنبلاط، قدّم مبلغ عشرة ملايين ليرة لبنانية، كمساهمة في ملف مراكز الحجر الصحي في إقليم الخروب، في إطار الحملة القائمة في مواجهة وباء كورونا.
{ دعا رئيس حزب «التوحيد العربي» الوزير السابق وئام وهّاب في رسالة صوتية إلى المحازبين والمناصرين إلى الوقوف إلى جانب الأهالي في البلدات والعمل على تأمين حاجاتهم الأساسية بغضّ النظر عن الانتماءات السياسية بالإضافة إلى تأمين الدواء. ولفت إلى أنّ «هناك إمكانية للاستمرار في المساعدة في حال امتدّت الأزمة لسنوات»، مجدّداً الدعوة إلى «بذل الجهود ومساعدة الناس». وأكد «القدرة على المواجهة والانتصار على هذا الوباء، كما نجحنا في التجارب السابق».
{ أعلن محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر عن «إطلاق مبادرة مبتكرة لجمع وتوزيع الدواء، عبر إنشاء صيدلية في المحافظة، يديرها فريق المتطوعين»، وسيعلن عن كيفية تطبيقها اليوم الثلاثاء الساعة الواحدة من مبنى المحافظة في بعلبك.
{ اعتبرت «حركة الأمة»، في بيان، «أنّ الظروف التي نعيشها تفرض اتخاذ القرارات المسؤولة، بعيداً من أي استغلال رخيص لواقع الناس ووجعهم». وإذ شددت على «ضرورة تأمين حاجات الناس»، نبّهت من «الاستغلال الذي تمارسه المصارف بحق المودعين، خصوصاً صغارهم، والتي وصلت إلى حد الاستهتار بالكرامة الإنسانية». ودعت إلى «تدخل سريع من السلطتين السياسية والمالية».
{ أشارت قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان، في بيان، إلى أن بعض المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، تداولت «خبراً عن قيام دورية من مديرية المخابرات بتوقيف أحد الأشخاص في محلة الغبيري، وتعرضه للضرب والإهانة من قبل عناصر الدورية، وادعائه بأنه كان ينوي تحويل أموال إلى ابنه في الخارج، وبأن أمواله محتجزة رغم صدور قرار قضائي بإعادتها إلى مالكها». وأكدت القيادة «أن الخبر عار من الصحة جملة وتفصيلاً، فقد تم توقيف المدعو (ع.ح) بتاريخ 14/2/2020 بالجرم المشهود وبحوزته مبلغ كبير من المال بينما كان يقوم بأعمال صرافة غير قانونية من دون رخصة خلافاً لزعمه بنية تحويل الأموال، وقد اعترف الموقوف بما نسب إليه». كما أشارت القيادة إلى «أن الشخص المعني أوقف بناءً لإشارة القضاء المختص الذي أمر بتسليم الأموال المضبوطة إلى المرجع الصالح وفقاً للأطر القانونية، علماً أن الجيش لم يتبلغ رسمياً أي قرار قضائي يتعلق بهذه الأموال».
