الوطن

أخبار

 

 

 

غرَّد النائب اللواء جميل السيّد على حسابه عبر «تويتر»: «بحجّة الإجحاف بحصّة الأرثوذوكس بالدولة، (نائب رئيس المجلس النيابي إيلي) الفرزلي هاجم الرئيس دياب ونقل عنه تحقير الطائفة».

أضاف: «ولكن، منذ حكومة (الرئيس فؤاد) السنيورة عام 2005 إلى حكومة (الرئيس سعد) الحريري الأخيرة، كانت حصة الأرثوذكس مشاعاً يتقاسمه الحريري والموارنة، وليس دياب من غَبَن أيّ طائفة، أم يستضعفونه لأنّه غير طائفي ولا يشتري ولا يبيع؟!».

أكد الوزير السابق حسن مراد في تغريدة عبر حسابه على «تويتر»، أنّ «الأزمة عميقة والمطلوب العودة إلى الاكتفاء الذاتي من خلال اعتمادنا على إنتاجنا الزراعي والصناعي وتحويل مجتمعنا إلى مجتمع الإنتاج لتخفيف أعباء الاستيراد، والأهم أنّ تتواصل حكومتنا مع سورية سريعاً والعمل معها على مشاريع التكامل الزراعي والصناعي وتخفيف رسوم تصدير منتجاتنا».

من جهة أخرى، علّق مراد، في تصريح، على ظهور حالات مشتبه بإصابتها بفيروس كورونا وأخرى مؤكدة وفق تقارير وزارة الصحة في بعض قرى مناطق راشيا والبقاع الغربي، فقال: «نشهد نشاطاً للوباء في منطقتنا، بعد أن كانت خالية منه بفضل الوعي والالتزام، وهذا يتطلب منّا جميعاً، بلديات وهيئات مجتمع مدني، أن نعود إلى الالتزام بسبل الوقاية، وأهمها التباعد الاجتماعي، فالإصابة ليست عيباً ولكنّ الاستهتار الذي يؤدي إلى انتشار العدوى حرام، لأنه مضرّ للمجتمع». 

وختم: «معاً نواجه الوباء بالوعي. معاً نحو غد أفضل».

قال الوزير السابق وئام وهاب عبر حسابه على «تويتر»: كلّ ما يحكى عن العلاقات الروسية السورية كلام فارغ ومعلوماتي أنّ هذه العلاقات أمتن وأعمق من كلام بعض المواقع والصحف والأيام ستثبت ذلك».

يتقدم «اللقاء الديمقراطي» والحزب التقدمي الإشتراكي اليوم، بإخبار أمام القضاء، لدى المدعي العام التمييزي القاضي غسان عويدات، بما يتعلق بعمليات التهريب للسلع الأساسية إلى خارج لبنان، في قصر العدل في بيروت.

–  تجمّع عدد من المحتجين أول من أمس  أمام مدخل سرايا طرابلس، مطالبين بإطلاق الشبان الذين أوقفوا أواخر نيسان الماضي على خلفية احتجاجات تخللها إحراق فرع مصرف وماكينات صراف آلي وآليات للجيش وقوى الأمن، إضافة إلى مواجهات مع الجيش. وردّد المشاركون في الاعتصام، هتافات تطالب القضاء بـ «محاسبة الفاسدين والتجار الذين يحتكرون السلع وبرفعون الأسعار يشكل كبير».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى