أخبار الوطن
فلسطين المحتلة
{ أصدر رئيس السلطة الفلسطينيّة محمود عباس، مرسوماً يقضي بتمديد حالة الطوارئ لثلاثين يوماً إضافية في الضفة الغربيّة.
فيما حذّرت وزارة الصحة الفلسطينيّة من خروج الوضع الوبائي في مدينة الخليل عن السيطرة وقدّمت توصيات بتمديد الإغلاق الشامل.
{ كلّف رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه، بإرسال وفد من 4 وزراء بينهم وزيرا الصحة والاقتصاد لزيارة الخليل أمس الأحد، للوقوف على الوضع الصحي هناك وتقديم تقرير لمجلس الوزراء اليوم الاثنين.
وقال اشتيه: «نولي اهتماماً كبيراً بمحافظة الخليل التي سجلت فيها أعلى إصابات بفيروس كورونا، والحفاظ على وضع صحي مستقر فيها أولوية لنا، ووزارة الصحة والطواقم الصحية والأمنية يقومون بجهود استثنائية للسيطرة على الحالة الوبائية فيها».
وأضاف: «مجلس الوزراء سيبحث توصيات اللجنة الوزارية وسيدرس كافة المقترحات لرفع قدرة القطاع الصحي في المحافظة لتمكينه من السيطرة على الوباء».
{ هدد مستوطنون صهاينة تسللوا بين منازل الفلسطينيين في منطقة وادي الحصين شرق مدينة الخليل المواطنين الفلسطينيين بالقتل والترحيل.
وقالت مصادر محلية، إن «مجموعات من مستوطني «كريات أربع» المقامة على أراضي المواطنين شرق مدينة الخليل، تسللوا بين منازل المواطنين، وأطلقوا صرخات تهدد بقتلهم وترحيلهم والاستيلاء على منازلهم».
وتعهّد رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، بضم المناطق الفلسطينية المحتلة بموجب خطة السلام التي نشرها البيت الأبيض في يناير، بما يشمل نحو 30% من الضفة الغربية المحتلة، بينها غور الأردن وجميع المستوطنات الصهاينة في الضفة.
{ طلبت السلطات الفرنسية من تل أبيب تقديم توضيحات إثر اعتقال المحامي الفرنسي من أصل فلسطيني صلاح حموري، مؤكدة أنها تبذل قصارى جهدها لدى السلطات الصهيونية بهدف إيجاد حل.
الشام
{ أظهر فيديو التقطته عدسة مراسل RT في سورية، مشاهد مؤلمة بيّنت حجم التأثير البيئي على نهر الفرات وتحوّله بركة، بعد أن كان يُسمّى بـ»النهر العظيم».
وتظهر اللقطات مشاهد لركود مياه النهر في مناطق وانخفاض مستواها وتعكرها، كما يبين الفيديو ضيق مجرى النهر وامتلاءه بالطحالب والأعشاب التي تعيق جريانه.
والفرات أحد أكبر الأنهار في جنوب غربي آسيا، ويسير مسافة 2940 كم من منبعه في جبال طوروس في تركيا، وحتى مصبّه في شط العرب في العراق.
ويعبر النهر 1179 كم في تركيا، و610 كم في سورية، و1160 كم في العراق.
ويلتقي الفرات مع نهر دجلة في منطقة الكرمة في البصرة في العراق، ليكوّنا شط العرب الذي يصب في الخليج العربي.
العراق
{ أفاد مصدر في العاصمة العراقية، أمس، بأن العشرات تجمّعوا أمام المنطقة الخضراء تنديداً بكاريكاتير نشرته صحيفة سعودية.
وقال المصدر إن «محتجين يتبعون الحشد الشعبي تظاهروا أمام بوابة المنطقة الخضراء التي تضم السفارة السعودية، ورفعوا شعارات ضد آل سعود واتهموهم باثارة الفتن».
وأضاف، أن «التظاهرات خرجت بعد نشر صحيفة الشرق الأوسط السعودية رسم كاريكاتير لرجل دين معمّم، اعتبره المحتجون ضد شخص المرجع الشيعي علي السيستاني».
الأردن
{ قرّر وزير الداخلية الأردني سلامة حماد أمس، اعتبار وثائق اللجوء، وهي بطاقة الخدمة الخاصة بالجالية السورية، سارية المفعول حكماً حتى نهاية العام الحالي.
وبين حماد أن هذا القرار يأتي انسجاماً مع متطلبات السلامة العامة في الحد من انتشار فيروس كورونا، وتحسباً للتهافت المتوقع لغايات تجديد وثائق اللاجئين وللتسهيل عليهم في هذا الإطار.
وقبل أيام أعلنت السلطات الأردنيّة عن منح أكثر من 190 ألف تصريح عمل للاجئين سوريين، كما أطلقت الحكومة الشهر الماضي خطة لدعم اللاجئين السوريين في ظروف استثنائية بسبب جائحة كورونا.
الكويت
{ كشف رئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم، أنه سيتقدّم مع مجموعة من النواب بمشروع قانون يهدف إلى معالجة التركيبة السكانيّة في البلاد وحلّ قضية تجارة الإقامات.