نشاطات
{ استقبل بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي، السفير الروسي ألكسندر زاسيبكين في المقر البطريركي في البلمند، لمناسبة انتهاء مهام زاسيبكين الدبلوماسية في لبنان. وجرى خلال اللقاء التطرق إلى «أهمية الدور الروسي في المنطقة وإلى العلاقات الأنطاكية الروسية». من جهته، نوّه يازجي بـ«الدور المتميز الذي أنيط بزاسيبكين طوال فترة عمله كسفير في لبنان». والتقى يازجي السفيرة اليونانية كاترينا فونتولاكي والقنصل ياسون كاسلاكين.
{ اعتبر رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال أرسلان عبر «تويتر»، أن «العقد السياسي الجديد يجب أن يكون بالكامل على حساب دولة المزرعة القائمة على التحاصص المذهبي الطائفي العنصري البغيض الذي أدى إلى اضمحلال الكيان برمته». ورأى «أن دعوة الرئيس الفرنسي ماكرون يجب أن تذهب بهذا الاتجاه وإلاّ سنكون عدنا بالبلد إلى المزيد من الاستنزاف المميت». وتابع «كفى متاجرة بحقوق الطوائف والمذاهب على حساب دولة المواطنة الحقيقية. ويجب إضعاف كل الطروحات التي تأتي على حساب بناء الدولة المركزية القوية والفاعلة والعادلة التي تضمن حقوق كل الناس بغض النظر عن إنتمائهم الديني أو العرقي أو العشائري».
{ أشار النائب اللواء جميل السيد عبر «تويتر»، إلى أنه «إن إستقالت حكومة دياب، فهي ستبقى حكومة تصريف أعمال إلى ما شاء الله طالما لم يتم تشكيل حكومة بديلة، ثمّ ما هي الحكومة البديلة؟ هل هي عودة الطاقم السياسي القديم الذي أوصل البلد إلى الدمار؟ أم تركيبة جديدة تشبه حكومة دياب يحكمونها من خارجها؟ بإختصار، الأسباب نفسها تؤدي إلى النتائج نفسها».
{ قال النائب فريد هيكل الخازن عبر «تويتر: «مع استقالة الحكومة فوراً وتعليق المشانق لمن تسبّب بالكارثة والاستقالات النيابية نحن لها في حال تأمّن العدد الكافي الذي يلزمهم بانتخابات مبكرة. خطأ المقاطعة عام 1992 يجب ألا يكرّره المسيحيون».