أخبار الوطن
} رأى عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب الدكتور قاسم هاشم عبر حسابه على «تويتر»، أن «ما نقلته احدى المحطات التلفزيونية عن وجود حاويات في مرفأ بيروت تحوي ما يقارب الـ 400 طن من المواد الخطيرة، يعتبر بمثابة إخبار يستدعي تحركاً عاجلاً للقضاء لاتخاذ إجراءات سريعة كي لا نندم لاحقاً ونفتش عن المسؤول بعد فوات الأوان وساعة لا يعود ينفع الندم»، مؤكداً أن «الموضوع يحتاج عجلة وقراراً مسؤولاً خلال ساعات قليلة لتوضيح حقيقة الموجودات في هذه الحاويات المنتشرة في بقعة محددة».
} قال رئيس حزب «التوحيد العربي» الوزير السابق وئام وهاب عبر «تويتر»: «تخيلوا هذا الخبر: شركة الشماس التي تستعمل المتفجرات لا يسمح لها إلا بإدخال عشرة كيلوغرامات من هذه المادة كل فترة. انتبهوا جيداً 10 كلغ. طيب إذا من اتخذ القرار السياسي بإدخال 2700 طن؟ هذا هو السؤال. الخطأ ليس إدارياً. إذهبوا باتجاه تركيا هناك الحقيقة».
} غرّد مفوض الشرق الأوسط للجنة الدولية لحقوق الإنسان هيثم ابو سعيد قائلاً: «من يدعو إلى انتخابات مبكرة لا يُدرك الحيثيات الحقيقية للوضع السياسي في لبنان، وإنما الواقع يجب أن يبدأ بتغييرات تدريجية للوصول إلى قمة ما نصبو إليه. هناك جمعيات يتمّ استغلالها أو توجيهها عن قصد تحت سقف سياسي، ولكن لا قيمة لذلك حيث يدرك المعنيون الدوليون ما نقول وهم متابعون.
} أعلن رئيس بلدية شحيم أحمد فواز أن «أحد المواطنين عثر أثناء تنظيفه لأرضه في منطقة جبل سويد، في شحيم على قذيفة قديمة العهد من عيار 120 ملم. وعلى الأثر قام فواز بإبلاغ الأجهزة الأمنية، والجيش، الذين حضروا وضربوا طوقاً أمنياً مع فصيلة شحيم وشرطة البلدية، حول موقع القذيفة بانتظار حضور الخبير العسكري من الجيش للكشف عليها». وأشار إلى انه بدت واضحة على القذيفة كتابات عبرية.