البنك الدولي يحذّر من خطر يهدّد 100 مليون شخص حول العالم
حذر البنك الدولي من أن «الفقر المدقع يتزايد بمعدلات كبيرة لم تحدث منذ أكثر من عقدين بسبب أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي تسبب في أزمات اقتصادية واسعة حول العالم».
وكتبت الصفحة الرسمية للبنك على «تويتر»، أمس: «يتوقع البنك الدولي أن ترتفع معدلات الفقر المدقع لمستويات لم تحدث منذ عام 1998».
وتابع: «يتوقع البنك الدولي أن يصبح ما بين 88 و115 مليون شخص تحت خط الفقر المدقع خلال عام 2020 بسبب جائحة كورونا».
وبمناسبة اليوم العالمي للقضاء على الفقر، دعا الأمين العام إلى «التضامن مع من يعيشون في فقر، في جميع مراحل جائحة كورونا وما بعدها».
وقال الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفقر، التي يتم إحياؤها في 17 تشرين الأول من كل عام، إن «جائحة كورونا تمثل أزمة مزدوجة للأشخاص الأكثر فقراً في العالم».
وتم إعلان اليوم الدولي للقضاء على الفقر بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة في كانون الأول 1992.
ويقول الموقع الرسمي للأمم المتحدة إن «موضوع احتفال هذا العام هو العمل معاً لتحقيق العدالة الاجتماعية والبيئية للجميع».
وتابع: «بالنسبة للأمم المتحدة، فإن هذا التركيز يعترف بالأبعاد المتعددة للفقر، مما يعني أنه لا يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية بشكل كامل من دون العمل أيضاً على معالجة المظالم البيئية»، مشيراً إلى أن «ذلك يشمل الأضرار الناتجة عن تغير المناخ».
حذر البنك الدولي من أن «الفقر المدقع يتزايد بمعدلات كبيرة لم تحدث منذ أكثر من عقدين بسبب أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي تسبب في أزمات اقتصادية واسعة حول العالم».
وكتبت الصفحة الرسمية للبنك على «تويتر»، أمس: «يتوقع البنك الدولي أن ترتفع معدلات الفقر المدقع لمستويات لم تحدث منذ عام 1998».
وتابع: «يتوقع البنك الدولي أن يصبح ما بين 88 و115 مليون شخص تحت خط الفقر المدقع خلال عام 2020 بسبب جائحة كورونا».
وبمناسبة اليوم العالمي للقضاء على الفقر، دعا الأمين العام إلى «التضامن مع من يعيشون في فقر، في جميع مراحل جائحة كورونا وما بعدها».
وقال الأمين العام بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفقر، التي يتم إحياؤها في 17 تشرين الأول من كل عام، إن «جائحة كورونا تمثل أزمة مزدوجة للأشخاص الأكثر فقراً في العالم».
وتم إعلان اليوم الدولي للقضاء على الفقر بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة في كانون الأول 1992.
ويقول الموقع الرسمي للأمم المتحدة إن «موضوع احتفال هذا العام هو العمل معاً لتحقيق العدالة الاجتماعية والبيئية للجميع».
وتابع: «بالنسبة للأمم المتحدة، فإن هذا التركيز يعترف بالأبعاد المتعددة للفقر، مما يعني أنه لا يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية بشكل كامل من دون العمل أيضاً على معالجة المظالم البيئية»، مشيراً إلى أن «ذلك يشمل الأضرار الناتجة عن تغير المناخ».