توقعت مؤسسات إحصائية أميركية كبرى ان تؤثر المناظرة الأخيرة بين المرشحين الرئاسيين دونالد ترامب وجو بايدن على خيارات الفئات القلقة والمتردّدة، بحيث تكون استطلاعات ما بعد المناظرة أقرب إلى نتيجة الانتخابات.