أخبار
} أكد الوزير السابق للدفاع يعقوب الصراف على حسابه في «تويتر»، أننا «لن نتنازل عن ذرة تراب من أرضك يا وطني». وأرفق التغريدة بصورة له وهو يلامس التراب تحت العلم اللبناني في حديقة دارته في بلدة كرم عصفور – عكار.
} وضع قائد الجيش العماد جوزاف عون إكليلاً من الزهر على نصب شهداء الجيش في وزارة الدفاع الوطني، لمناسبة الذكرى الـ77 للاستقلال «تكريماً لأرواحهم الطاهرة، وتقديراً لتضحياتهم الكبيرة في الحفاظ على السلم الأهلي ووحدة لبنان وسيادته واستقلاله».
} استنكرت «حركة الشعب»، في بيان، «تقاذف المسؤولية بتعطيل مهمة شركة «ألفاريز أند مارسال» للتدقيق الجنائي في حسابات مصرف لبنان». واعتبرت أن «كشف الفساد لا يحتاج الى شركة ألفاريز». وسألت «لماذا لم يستجب المعنيون للطلب الذي قدّمه تجمّع نداء لبنان إلى النيابة العامة التمييزية بإلقاء الحجز الاحتياطي على كلّ من تولّى مسؤولية عامة وطاولته شبهات الفساد؟ لماذا لم تصدر النيابة العامة قراراً بمنع المشتبه فيهم من السفر كإجراء احتياطي؟ لماذا لا يطلب رئيسا الجمهورية ومجلس النواب من النيابة العامة التمييزية التحقيق في الأمر؟». وختمت «اللجوء إلى الفاريز كان من أجل الهروب من المسؤولية، وتهريبها كان من أجل الهروب من المسؤولية أيضاً».
} قال رئيس «حزب الوفاق الوطني» بلال تقي الدين عبر حسابه في «تويتر»: «يريدون التطبيع مع إسرائيل…! فعلاً نحن أمّة لا تستحي. صدق الشاعر النعيمي حين قال: قسماً نحن شعب لا يستحي نحن قطّاع الطرق وخونة الدار نهدر دم المسلم ونهجم على الجار. نعتمر عمائم بيضاء وسوداء وما تحتهما عار حقاً نحن أمّة لا تستحي».
} دعت «حركة الأمّة»، في بيان، إلى «الإقلاع عن سياسة الهيمنة والاستقواء بالخارج الذي لم يجلب إلى البلد سوى الأزمات والحروب، التي تطلّ بقرنها عند كلّ منعطف». ونبّهت من «استمرار سياسة دفن الرؤوس في الرمال، بعد أن وصل البلد إلى شفير الكارثة بنضوب موارد الثروة ووصول أكذوبة السياسة المالية والإعمارية والتحاصص المذهبي والطائفي والسياسي إلى الجدار السميك»، مشددةً على أن «المخرج الفعلي من الكارثة التي أوصلت إليها هذه السياسات، يلزم التخلي عن النمط الريعي غير المنتج، وإعادة البناء على قاعدة هيكيلية جديدة للاقتصاد الوطني، تعتمد القاعدة الإنتاجية واستكشاف موارد الثروة الوطنية والقومية والتخلّي عن التبعية وتطوير النظام السياسي، عبر إيجاد قانون انتخابي وطني وعادل يوحد اللبنانيين ويطور حياتهم الوطنية».