أخبار
{ قال وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي، في تصريح «فليكن الانتقاد، ولتكن الدعوى… إذا كانت صراحتي قد أيقظت البعض في القضاء، فهذا هو المطلوب من أجل البدء بقضايا الناس المنسية وبقضايا المظلومين في السجون».
{ اعتبر رئيس «الحركة الشعبية» النائب مصطفى علي حسين، أن «موضوع التدقيق الجنائي، إذا نُفّذ، من شأنه أن يكشف مكامن الفساد والهدر»، لكنه رأى أنه «لن يتم السير به، فهذه هي الطريقة اللبنانية وما حصل في الجلسة النيابية أشبه بمسرحية للأسف». وإذ رأى أن «الفساد مستشرٍ في بلدنا»، أمل «أن نصل الى ما يتمناه شعبنا الذي يعاني الأمرّين ويرزح تحت وطأة الغلاء والاحتكار والبطالة».
{ شدّدت «حركة الناصريين المستقلين – المرابطون»، في بيان لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، على أن «المقاومة مسارها ومصيرها ومبتغاها فلسطين». ورأت أن «فلسطين أكبر وأعظم وأهم من الفذلكات والفلسفات عن ورقة تصالح فلسطيني – فلسطيني، فنحن نرفض تضييع إنجازات أهلنا الفلسطينيين الثوّار التي حقّقوها بالحجر والرصاصة والصاروخ والدم والشهيد والعمليات الاستشهادية بهذه المتاهات». ودعت «أهلنا الفلسطينيين إلى الالتحام في جبهة مقاومة واحدة من أجل التحرير الشامل لأرض فلسطين».
{ أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة، في بلاغ أنه «بتاريخ 27- 11 – 2020، اشتبهت إحدى دوريات مفرزة استقصاء الشمال في وحدة الدرك الإقليمي، في محلة وادي جلول في بلدة مجدليا – زغرتا بأحد الأشخاص بجرم محاولة سرقة، يحمل مسدساً حربياً بشكل ظاهر، ولدى محاولة توقيفه لم يمتثل، وحاول الفرار من أمام عناصر الدورية، فتم توقيفه، ويدعى: ف. ع. (مواليد العام 1986، سوري)، وتبين أنه مطلوب للقضاء بموجب مذكرة توقيف بجرم الانتماء إلى عصابة إرهابية، كما يوجد في حقه خلاصة حكم بجرم تهديد. تم ضبط المسدس من نوع هريستال /9/ ملم، وأودع الموقوف القضاء المختص، بناء على إشارته».
{ انفجرت أمس، قنبلة يدوية في منطقة أرض جلول في بيروت وأدت إلى مقتل الفلسطيني س. س. مواليد 1965. ونُقلت جثته إلى مستشفى المقاصد.