أخبار
ـ بحث رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور حسان دياب مع وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال شربل وهبة في السرايا، موضوع اللبنانيين المختطفين في نيجيريا. كما اتصل وهبة بنظيره النيجيري لمتابعة الملف. وتبلّغت وزارة الخارجية والمغتربين من السفير في نيجيريا حسام دياب، أن الخاطفين تواصلوا مع رئيس شركة الملاحة البحرية Global Shipping Company limitid الذي تحدث مع القبطان والمعاونين واثنين من اللبنانيين المخطوفين، وجميعهم بخير. وتتواصل المفاوضات حول قيمة مبلغ الفدية التي يطالب بها الخاطفون. ويسعى السفير اللبناني لمتابعة القضية بهدف الإفراج عن اللبنانيين المخطوفين.
ـ اعتبر النائب الدكتور فريد البستاني عبر حسابه على «تويتر»، أن توقيع رئيس الجمهورية ميشال عون المرسوم رقم 196، يُعطي ضحايا المرفأ والجرحى الذين أصيبوا بإعاقة حقوقهم بالنسبة للاستفادة من التعويضات المحقة والمعاشات لذوي الشهداء، وذلك بانتظار جلاء الحقيقة كاملة التي تشكل الإنصاف الكامل لهم».
ـ لفتت نائبة رئيس مجلس الوزراء وزيرة الدفاع الوطني في حكومة تصريف الأعمال زينة عكر، في بيان، إلى استمرار «الخروقات اليومية المتتالية والمتكرّرة للعدو الإسرائيلي للأجواء اللبنانية، حيث حلق الطيران المعادي اليوم (أمس) فوق الأجواء اللبنانية، وصولاً إلى أعالي كسروان وجبيل وشكا»، مؤكدةً أن «على الأمم المتحدة التدخل السريع لوضع حد لهذه الانتهاكات التي تشكل خرقاً للسيادة اللبنانية ومخالفات واضحة للقرار 1701 الذي يثبّت قواعد الاستقرار والأمن في الجنوب اللبناني، وأي خرق له قد يزيد الأوضاع تعقيداً».
ـ غرّد عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب الدكتور قاسم هاشم عبر «تويتر»، قائلاً «لأنّ الوقت ضيّق والاستنزاف سيستمر والدعم سيبقى متفلتاً إن لم تُتخذ خطوات وإجراءات دقيقة لذلك، الحكومة مطالبة باجتماع طارىء لاتخاذ قرارات الترشيد والتصويب، ليصل الدعم للطبقات الفقيرة والمطلوب انعقاد الحكومة اليوم قبل غد».
ـ طالب رئيس «الحركة الشعبية اللبنانية» النائب مصطفى حسين، في تصريح، بـ «التعاطي مع موضوع الدعم كملف وطني عاجل بعيداً عن الحسابات الشعبوية من جهة، والمماطلة من جهة أخرى». وإذ تمنى أن «تكون هناك حلول سريعة بقدر الإمكان بما يحفظ مالية الدولة وحقوق المواطنين، خصوصاً الأكثر حاجة منهم»، طالب بأن «يتزامن فتح هذا الموضوع مع محاسبة صارمة لكل من قرّر وغطّى القرارات السابقة بتبديد أموال اللبنانيين عبر الدعم العشوائي الذي كان حاصلاً».
ـ اعتبر رئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن عبر حسابه على «تويتر»، أنّ «ساعة الحقيقة قد دقّت، ولم يعد هناك من مجال للترف والمماطلة لربح الوقت وعضّ الأصابع، لأنّ الوضع لا يتحمّل المزيد من الاجتهاد والمحاصصة والتشاطر، خصوصاً أنّ كلّ العوامل الخارجية تتجمّع في الأفق لتشكل ضغطاً هائلاً على أنفاس البلاد».