أخيرة
الأمّة الميتة كاللغة الميتة
} يكتبها الياس عشّي
الحلّ الوحيد في استعادة الأراضي المسروقة من خارطة العالم العربي هي في العودة إلى القتال، في إدخال الرعب إلى كلّ بيت من بيوت الصهاينة، في التحوّل من أمّة تعيش في الماضي إلى أمّة تتصوّر المستقبل ثم تبدعه، في التأسيس لعالم عربي واحد قوي في اقتصاده، وإنسانه، وثقافته، وحريته، وديمقراطيته، وفي وأد الطائفية والمذهبية.
وأخيراً في إطلاق رصاصة الرحمة على كلّ القاعدين والمتقاعدين الذين ابتلعوا الدين وما فهموا منه شيئاً، وابتلعوا الدنيا حتى أصيبوا بالتخمة .
صدّقوني أيها السادة… الأمّة الميتة كاللغة الميتة، لا تحادث أحداً، ولا يحدّثها أحد!