أخبار
ـ رأى رئيس حزب «التوحيد العربي» الوزير السابق وئام وهاب عبر حسابه على «تويتر»، أن «الأمور في كلّ منطقتنا ذاهبة باتجاه انفراجات كبيرة. أردوغان سيلف ذيله. إيران ستتقدم. هل في لبنان من يقول علينا الاستفادة من هذه الإنفراجات؟».
وقال «فلنسهّل تشكيل حكومة تأتي بالأوكسيجين وهو الحدّ الأقصى المتوافر حاليا. المبادرة الفرنسية مخرج وحيد».
ـ رأى رئيس «الرابطة المارونية» النائب السابق نعمة الله أبي نصر، أنه «إذا كان الاعتراض على الجوع والتجويع والوضع الاجتماعي الراهن مبرّراً، فإنّ ما لا مبرّر له اللّجوء إلى العنف واستهداف أملاك الناس والمؤسسات العامة كسراي مدينة طرابلس ومبنى بلديتها، والتعرّض لضباط ورتباء وأفراد الجيش وقوى الأمن الداخلي وهم من أبناء الشعب الذين تجمعهم بالمتظاهرين معاناة مشتركة. وما نخشاه هو أنّ يد الفتنة عمدت إلى استغلال وجع الناس ودفعت إلى هذه المواجهة المؤسفة التي كلّفت طرابلس ولبنان غالياً». أضاف «أملنا كبير بأن يتوصّل التحقيق إلى معرفة الفاعلين والمحرّضين لينالوا عقابهم، لأنّه إذا استمرّت الحال على هذا المنوال قد تحصل في أي منطقة أحداث شبيهة بتلك التي حصلت في طرابلس، لأنّ الفقر أصبح عاماً ومستشرياً في البلاد».
ـ اعتبر رئيس حزب «الوفاق الوطني» بلال تقي الدين عبر حسابه على «تويتر»، أن «البعض من الطبقة السياسية الحاكمة يرفضون النظر في مرآة الفساد، لأنهم لن يروا سوى صورهم».