أنشطة ومواقف
{ استقبل رئيس مجلس النواب نبيه برّي أمس في مقر الرئاسة الثانية بعين التينة، النائب السابق غازي العريضي، حيث جرى عرض للأوضاع العامّة وآخر المستجدات السياسية. وغادر العريضي إثر اللقاء، من دون الإدلاء بتصريح.
{ رأى عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم عبر حسابه على «تويتر»، أنه «أياً تكن التباينات والسجالات وجديد المفردات يبقى الإنقاذ عنواناً جامعاً وداحضاً لكلّ ما حصل ليبقى الوطن، ولذلك المسؤولية الوطنية تستدعي همّة القادرين والفاعلين لتكثيف اتصالاتهم ومشاوراتهم، لفتح ثغرة في جدار الأزمة وتداعياتها كي لا يندم الجميع».
{ عرض سفير الكويت في لبنان عبد العال القناعي، مع الرئيس المكلّف تأليف الحكومة سعد الحريري في بيت الوسط، المستجدات السياسية والأوضاع العامّة والعلاقات الثنائية بين البلدين. وبحث القناعي مع رئيس «اللقاء الديمقراطي» النائب تيمور جنبلاط في كليمنصو، في حضور النواب: أكرم شهيّب، وائل أبو فاعور وهادي أبو الحسن، التطورات الراهنة. وبعد اللقاء استبقى النائب جنبلاط ضيوفه إلى مائدة الغداء.
{ بحث وزير الداخلية البلديات في حكومة تصريف الأعمال العميد محمد فهمي، في مكتبه أمس مع النائب السابق إميل رحمة في الأوضاع العامة وموضوع الانتخابات الفرعية في لبنان. كما التقى رحمة بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي، في المقرّ البطريركي في الربوة. وأشار رحمة إلى أن «اللقاء تمحور حول نقطة محورية واحدة، وهي سداسية ميثاقية لبنان. وهذا طرح أنا تكلمت به، فثنائية الميثاقية هي إسلامية مسيحية، أما سداسية الميثاقية فهي غنى للبنان، والتوزّع الذي يستوي تحت السني والشيعي والدرزي والماروني والأرثوذكسي والكاثوليكي، وحكومة العشرين هي الطرح العادل لتحقيق هذه الميثاقية، لأنّ أيّ طرح لحكومة أقلّ من هذا العدد يعني نسيان الكاثوليكي والدرزي».
