تعود لمشاركات حديث الجمعة فرصتها بمشاركة الصباحات ومن كل يوم صباح وأغلب الصباحات لسورية في يوم الجلاء والذهاب إلى استحقاق القيادة، والسيادة، وسورية المقبلة على التاريخ بفرح الشهادة، ويبقى لمأرب صباح كشف المآرب، والتحية لكل مقاوم محارب، أما المشاركات فجمع زهور وفواكه من بساتين الثقافة من المجتمع والحبّ والسيرة الذاتيّة.