متفرقات
} أمل رئيس الحزب «الديمقراطي اللبناني» النائب طلال أرسلان عبر «تويتر»، أن «تسهَّل المفاوضات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية حول مجمل القضايا الخلافية العالقة، ما سينعكس حتماً إيجاباً على المستويات كافة في المنطقة».
} اتصل عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب قاسم هاشم بمطارنة منطقة مرجعيون وحاصبيا مهنئاً بالفصح، وشدّد على أن اللبنانيين ينتظرون بارقة أمل لإخراجهم من واقعهم المأسوي وما آلت إليه أمور لبنان من تدهور وانهيار.
وأمل أن «يستلهم المعنيون معاني الفصح المجيد وقيمه ومفاهيم المحبة والحكمة والوعي والإنسانية والتخلي عن الأنانية والمصالح الطائفية والحزبية والمناطقية لخدمة البلاد والعباد ووضع حد للانهيار قبل الارتطام النهائي».
ودعــا إلى «العــمل بتواضع والســعي لتدويــر الــزوايا والابتعاد عــن كــل المفــردات النافــرة لتســهيل حكومــة طوارىء إنقــاذية مــن أصحــاب الكفــاءة والاختصاص، ليبــقى لبــنان وطــن العدالة والمواطنة».
} اعتبر رئيس تيار «صرخة وطن» جهاد ذبيان في بيان، أن «زيارة وزير الخارجية الفرنسي تأتي في سياق العمل على استهلاك مزيد من الوقت، إذ بات واضحاً أن العقدة الحكومية أسبابها داخلية، ما يعني أن التفاهم الداخلي هو الأساس لحلّ معضلة الحكومة بعيداً من الزيارات الخارجية». ونوّه بـ «العملية البطولية التي نفذها مقاومون فلسطينيون ضد أحد حواجز الاحتلال في مدينة نابلس المحتلة، والتي تأتي رداً على ما يقوم به العدو من جرائم بحق الفلسطينيين واعتداء على المقدسات وانتهاك لحرمة المسجد والكنائس».
} دعا منسق اللجنة التحضيرية في «التيار العربي المقاوم» الشيخ عبدالســلام الحراش النازحين السوريين إلى «الاستفادة من مراســيم العفو المتكرّرة للعودة إلى سورية، ليســهموا إلى جانــب دولتهم، في إزالة آثار هذه الحرب الظالمة على بلادهم». وقال «الميليشيات المسلحة التكفيرية لا تبني وطناً لكل أبنائه ولا تؤتمن على مستقبلهم، ولا يقوم أحد مقام الدولة في البناء والتحديث والتطوير وحفظ الأمن وحماية القانون».
} غردت القاضية غادة عون عبر تويتر كاتبةً «آسف لكل الكلام الذي قيل ويقال ولكل الاتهامات الباطلة والكلام المنسوب إلي والذي لم أقله. الهدف الوحيد واضح تسييس قضية حق، قضــية شعــب مقهور يريد أن يحاسب». اضافت «أولاً لمن لا يعــرفني يمكنه أن يراجع تاريخي في القضاء منذ 39 ســنة. أشكر الله على أني سعيدة دائماً لأكون أمينة لقسمي ولضميري. ما حصل معي في الآونة الأخيرة أنّي جُردت من كل صلاحياتي، فقط لأنني تجرأت وفتحت ملفاً ضخماً حاولت فيه إثبات الحقيقة بالأدلة والوثائق، فقامت الدنيا ولم تقعد».
واعتبرت أنه «يجب أن يعرف الجميع أني عندما داهمت مكاتب مكتف لم يكن معي أي عنصر لمؤازرتي وبالتالي كنت عرضة للتصوير والملاحقة من الصحافيين من دون هوادة»، سائلةً «أليس من حق الشعب اللبناني أن يعرف الحقيقة؟ أليس من حق مدعي عام عندما يُمنع ست مرات من الدخول إلى مكاتب شركة للاشتباه بوجود جرم، أن يداهم بالقوة؟ أليس من حق هذا المدعي العام الذي يُستدعى إلى التفتيش وكأنه متهم، أن يسأل كيف يُبلّغ بقرار تنحيته من وكيل الخصم لدى تواجده في مكاتب الشركة؟» وقالت «حقائق أضعها برسم الشعب اللبناني وزملائي في القضاء».