انشطة ومواقف
{ استقبل الأمين العام لـ»التنظيم الشعبي الناصري» النائب الدكتور أسامة سعد في مكتبه في صيدا، وزير المهجّرين الدكتور عصام شرف الدين، في حضور عضو اللجنة السياسية في التنظيم إبراهيم ياسين. وجرى خلال اللقاء، بحسب بيان للمكتب الإعلامي لسعد «التشاور بالمستجدات على الساحة اللبنانية، خصوصاً كل ما يتعلق بالأوضاع المعيشية الصعبة للناس وتداعيات الانهيارات المالية والاقتصادية على الشعب اللبناني وعلى الأوضاع الاجتماعية للبنانيين».
على صعيد آخر، غرّد سعد عبر حسابه على «تويتر» كاتباً «هي ليرة الكادحين والمنتجين، هي الغذاء والصحة والتعليم وشؤون الحياة الأخرى.… الليرة بلا حماية وبلا حصانة…. الحماية والحصانة في بلادنا هما فقط لحكّام الجهل والفساد والتبعية. الدفاع عن الليرة، دفاع عن كرامة الإنسان، ودفاع عن كرامة الوطن».
{ غرّد النائب اللواء جميل السيد عبر حسابه على «تويتر» قائلاً «لن أغشّ أحداً وبالأخص عامة الناس، وهم يتساءلون متى الخلاص؟ أقول بلا تشاؤم: إذا جاء اليوم فريق جديد ومخلص ونظيف وكفؤ ليحكم الدولة وبدأ بخطة إنقاذ فورية، واستعاد أموال الفساد وعمل ليل نهار وساعده كل اللبنانيين، فلبنان يحتاج بين 7 إلى 10 سنوات على الأقل ليعود كما كان».ِ
{ رأى النائب قاسم هاشم في حديث إذاعي، أنّ «عودة الحراك الحكومي مرتبطة بتفعيل ما تم الاتفاق عليه يوم عيد الاستقلال، من خلال تذليل أسباب عدم انعقاد مجلس الوزراء عبر التفاهم على المخارج الدستورية»، ورأى أن «الكرة في ملعب القوى السياسية». وأشار إلى أن «محور لقاء بعبدا كان عودة الحكومة بعد إزالة الأسباب، وتم خلاله التفاهم على آليات معيّنة تنطلق من الحفاظ على الدستور»، آملاً أن «يُترجم ذلك بعد عودة الرئيسين ميشال عون ونجيب ميقاتي من زياراتهما الخارجية»، وقال إن «الحلول ليست بعيدة في حال صفت النيّات».