متفرقات
ـ اعتبر «تجمّع العلماء المسلمين»، في بيان، أن «محطة الانتخابات النيابية المقبلة يجب أن تكون فرصة أمام الشعب اللبناني للتغيير وذلك من خلال اختيار الأصلح لتمثيله». ودعا إلى «أن يكون التنافس الانتخابي على أساس البرامج الإصلاحية لا على أساس الانتماء الطائفي والمذهبي»، مستنكراً «ما أقدم عليه البعض من خلال الإساءة إلى معتقدات فريق سياسي لبناني والإساءة إلى شخصيات وطنية». واعتبر أن ما تضمنته الورقة الخليجية «هو تدخل سافر وغير مقبول في الشأن اللبناني الداخلي ومحاولة لإيقاع فتنة بين اللبنانيين وسعي لإلغاء دور لبنان كدولة يتمتع فيها الشعب بحرية التعبير ويفخر بمقاومته ويرفض أي مساس بها». كما اعتبر «أن إعادة طرح القرار 1559 هو أمر مشبوه وخدمة للكيان الصهيوني وهذا ما لا يُمكن السماح به». ونوّه بالإنجاز الأمني لفرع المعلومات بكشفه لشبكات التجسّس لصالح العدو الصهيوني.
ـ استغرب رئيس «تيار صرخة وطن» جهاد ذبيان، في بيان «الصمت العربي المريب وعدم صدور موقف يحفظ ماء وجه الأنظمة العربية المُطبّعة، لجهة إدانة العدوان الإسرائيلي على سورية من جهة وخرق السيادة اللبنانية من جهة ثانية». ودعا «دول وقوى محور المقاومة وفصائلها إلى موقف جامع إزاء الاعتداءات الإسرائيلية المتكرّرة على سورية، وحسم الخيار بالردّ على أي عدوان جديد يستهدف أي دولة أو مكوّن من محور المقاومة وأخذ خيار الردّ الحاسم».
ـ قامت القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في مخيم البدّاوي بحملة مداهمات واعتقالات لأشخاص مخلّين بالأمن، أو يُشتبه في انتمائهم لمجموعات إرهابية.
ـ أشادت أمانة الإعلام في حزب «التوحيد العربي» في بيان «بالعملية النوعية لشعبة المعلومات في كشف وتفكيك لسبع عشرة شبكة تجسّس إسرائيلية كانت تنشط على الأراضي اللبنانية»، معتبرةً أن «هذه العملية تأتي من ضمن التصدّي للحرب المفتوحة التي يشنّها العدو الإسرائيلي ضد لبنان».