أخيرة

دردشة صباحية

لندخل إلى نادي الكبار
‭}‬ يكتبها الياس عشي
على مرّ الدهور كان المثقف يقف بعيداً عن المتعارف عليه، وعن الأكثرية التراكمية، مأخوذاً بحلم الإبداع الذي اختصره المفكر اليوناني هيروقلاطيس عندما قال: «أنا لا أعبر النهر مرّتين»!
وأكّده أدونيس عندما تساءل وأجاب: «متى نستطيع أن نقول عن فكر أو أدب أو فنّ إنه يطيل أمدَ التخلف؟ عندما يكون خارج المغامرات الكبرى، متصالحاً، ولا يطرح أيّ سؤال خلّاق على أيّ شيء»!
صدّقوني إنها دعوة للرجوع إلى الكتاب كي نستطيع أن نقرأ، وأن نكتب، وأن نتصالح مع حرية الفكر والإبداع.
باختصار… أن نضيف شيئاً آخر، تلك هي المغامرة للدخول إلى نادي الكبار.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى