اليمن في مواجهة قوى الاستكبار بقيادة واشنطن والكيان الصهيوني اللقيط وقادة الماسونية
} حميد عبد القادر عنتر
الإدارة الأميركية مع الكيان الصهيوني اللقيط تشكل حلفاً دولياً عالمياً. حرب صليبية على اليمن مشارك في التحالف الدولي العالمي كلّ قوى الاستكبار يقود هذا التحالف واشنطن والكيان اللقيط،
السلاح الذي سوف يجوب البحار التابع للتحالف الدولي حاملات الطائرات «أيزنهاور» غواصات نووية بوارج حربية فرقاطات مدمّرات. كلّ أنواع السلاح البحري سوف يشارك الدول المشاركة قوى الاستكبار. أميركا، بريطانيا، الكيان اللقيط، إيطاليا، فرنسا، بلجيكا… هؤلاء يمثلون معسكر الباطل.
مصدر قوة التحالف الدولي كل ما انتجت كبرى شركات السلاح من سلاح فتاك ومحرم دولياً.
اليمن يتسلّم الراية بالإنابة عن الأنظمة العربية والخليجية العميلة والمطبّعة لخوض شرف المواجهة مع قوى الاستكبار العالمي.
اليمن متوكل على الله للمواجهة، مستمدّ قوته من الله تعالى. مصدر إلهامه الإمام الحسين الذي قاد أعظم ثورة في تاريخ الحياة البشرية لإسقاط عروش الطغاة والظالمين والمستبدّين والمستكبرين، وانتصر الدم على السيف.
عند إعلان الساعة الصفر، ستحمل الراية اليد التي رفعها رسول الله في غدير خم، حفيد الليث الكرار والغيث المدرار والمردي لعمرا يوم زاغت الأبصار اسد الله الغائب وسهم الله الصائب إمام المشارق والمغارب من ردت لقتاله الشمس بعد المغارب وحبه فرضا واجب على الحاضر، والغائب إمام المتقين وسيد الوصيين الإمام علي بن ابي طالب.
اول ضربة حيدرية مسدّدة. سوف تنطلق الصواريخ البالستية تدمّر وتغرق كلّ الأساطيل والبوارج الحربية وحاملات الطائرات وبقوة الله سيتمّ إغراقها في البحر ودفن كلّ الغزاه الذين تجمعوا فيها، شذاذ الآفاق وقوى الكفر.
وبالتالي اليمن سيعلن راية النصر المؤزّر وهزيمة مدوية لقوى التحالف الدولي العالمي. وانتصار الدم على السيف. وإعلان النصر لفلسطين وزوال الكيان اللقيط تمهيداً لإقامة دولة العدل الإلهي.