خفايا وكواليس

كواليس

دعت شخصيات وقوى مؤيدة للجمهورية الإسلامية الإيرانية المحبين إلى عدم التورط بتحليلات وتخمينات حول حادث طائرة الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي والاكتفاء بالدعاء وبما يصدر عن الجهات الرسمية بانتظار انكشاف المصير والدعاء بخروج الرئيس ووزير الخارجية وركاب الطائرة وطاقمها سالمين، وإن وقع الخبر السيئ بفقدهم فالوقت سوف يكون للحزن والوداع، وإن عادوا سالمين فلا مبرّر للتحليلات الاستباقية التي تنتج أضراراً أكثر من الفوائد.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى