هدنة أم استسلام الزبداني؟
– يروّج الإعلام السعودي التركي للحديث عن هدنة في الزبداني والفوعا وكفريا لمدة ثلاثة أيام وصحيفة الشرق الأوسط السعودية تقول إنّ الخلاف على نوع السلاح سيقرّر مصير الهدنة.
– في الهدنة يبقى كلّ طرف في مواقعه ويوقف إطلاق النار لمدة محدّدة لإخلاء الجرحى وترك المدنيين يؤمّنون حاجياتهم أو يغادرون مناطق القتال والحصار ومع انتهاء الهدنة تمدّد او تتطوّر إلى اتفاق أو يعود القتال.
– الشق الخاص بالفوعا وكفريا يتضمّن إخلاء جرحى وفك حصار وترك الحرية للمدنيين للمغادرة، وفي الشق الخاص بالزبداني يغادر المسلحون وهم بالمئات وفقاً لرواية «الشرق الأوسط».
– الخلاف تقول «الشرق الأوسط» على نوع السلاح الذي سيصطحبه المسلحون المغادرون إلى شمال سورية.
– يعني الأمر عسكرياً استسلام مسلحي الزبداني وخروجهم وتكريس سيطرة الجيش السوري على المدينة.
– الأتراك تدخلوا وقايضوا لضمان تأمين مسلحي الزبداني بفك الحصار عن الفوعا وكفريا.
– المشروع قديم وكان يخرب كلما كان للمسلحين أمل بالصمود في الزبداني.
– سقط أملهم بالصمود فاستسلموا.
– مرحلة جديدة لجهة الداخل السوري واللبناني حيث ستنهار جبهات تباعاً وتستسلم…
التعليق السياسي