موسكو وواشنطن

ـ بعد شهر سيلتقي الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب للمرة الأولى في قمة ثنائية على هامش قمة العشرين في هامبورغ الألمانية.

ـ كلّ المفات العالقة بين البلدين تزدحم على جدول الأعمال.

ـ واشنطن تعيش أزمة علاقات بأوروبا والصين على خلفية انسحابها من اتفاقية المناخ المتصلة بالتزام الصناعة بشروط بيئية صارمة ومكلفة يريد ترامب التخلص منها لضمان منافسة البضائع الأميركية وتحريك اقتصاده.

ـ تسعى واشنطن إلى استعادة مكانتها في الشرق الأوسط بتثبيت السعودية مرجعاً للعالم الإسلامي مقابل ما دفعته السعودية لاقتصاد أميركا.

ـ تتمسك واشنطن بـ«إسرائيل» محوراً في سياساتها بعدما أجّلت نقل سفارتها إلى القدس بطلب «إسرائيلي» سعودي مشترك لإنجاح التطبيع ومنع انتفاضة فلسطينية جديدة.

ـ خسرت واشنطن تركيا وتدرك انّ التشكيلات المسلحة في سورية لم تعد قادرة على تغيير التوازنات بوجه الجيش السوري.

ـ في العراق يمسك محور المقاومة بزمام المبادرة وفي اليمن لا تغييرات نوعية.

ـ الاختبار الذي سيقرّر مصير السياسة الأميركية في القمة مع روسيا وسلوك خيار المواجهة أو التسوية يتصل بسورية وإمساك الحدود مع العراق وتعويم كيان كردي.

ـ شهر حاسم…

التعليق السياسي

اترك تعليقاً

Back to top button